What Does تحديات الثورة الصناعية الرابعة Mean?
What Does تحديات الثورة الصناعية الرابعة Mean?
Blog Article
على الرغم من وجود محاولات متواضعه لتبني العلم والتكنولوجيا في العالم العربي الا انه كان هناك محددات
ظهور تطبيقات التوصيل الذكية مثل أوبر أضعف شركات التاكسي التقليدية، التي لم تستطع تقديم نفس التجربة الرقمية المريحة.
وترتبط المرحلة الأولى من "هرم المعرفة " بما يسمى "وراء البيانات" حيث ترتبط بالمعرفة حول البيانات التي يمكن أن تُعالج بشكل ذاتي عبر الكمبيوتر، ويكون لها شكل "وصفي" يرتبط بتحديد المصادر وأهميتها ومضمونها.
مخاطر الثورة الصناعية الرابعة وتهديد الأعمال التقليدية
بناء مراكز البيانات الكبيرة يتطلب مساحات واسعة من الأرض، مما يؤدي إلى تدمير النظم البيئية المحلية.
نحن لا نعرف حتى الآن كيف ستتكشف الامور في المستقبل ، ولكن هناك أمر واحد واضح وهو انه يجب أن تكون الاستجابة لهذة الثورة الرابعه متكاملة وشاملة ، تشمل جميع أصحاب المصلحة في النظام العالمي ، من القطاعين العام والخاص بما في ذلك الأوساط الأكاديمية والمجتمع المدني.
وأكد التقرير أن ثالث السلبيات يتمثل في (العزلة الاجتماعية) مبينا أن انتشار تكنولوجيا الثورة الصناعية الرابعة في العمل من المؤكد أن تؤدي نور إلى زيادة العزلة الاجتماعية بسبب قضاء الأفراد وقتا طويلا في العمل أو الترفيه على الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي.
وضعت العديد من الدول “رؤية”، وخططاً ومبادرات لتنفيذها، فمعظم الاقتصادات المتقدمة في العالم مثل الولايات المتحدة وألمانيا واليابان تسعى إلى تنفيذ استراتيجيات لتطوير الثورة الصناعية الرابعة لديها، وذلك بالاستناد إلى تضافر الجهود بين القطاعين العام والخاص.
< صعوبات التنسيق وضمان تضافر الجهود من كل الجهات المعنية بالثورة الصناعية الرابعة.
على رغم مخاطر الثورة الصناعية الرابعة على الأعمال التقليدية، فإنها أيضًا
كما ذكرت تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع ، نور الامارات والتكنولوجيا
هذه الممارسات تقلل من التنافسية وتحد من ظهور حلول جديدة من جهات مستقلة.
الثورة الصناعية الرابعة هي العصر الصناعي الرئيسي الرابع منذ الثورة الصناعيه الأولى في القرن الثامن عشر. يتميز بدمج التقنيات التي تطمس الخطوط الفاصلة بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية. ويتميز هذا البرنامج باختراق التكنولوجيا الناشئة في عدد من المجالات ، بما في ذلك الربورتات ، والذكاء الصناعي ، وتكنولوجيا النانو ، والحوسبة الكمومية ، والتكنولوجيا الحيوية، وإنترنت الأشياء ، والطباعة ثلاثية الأبعاد ، والمركبات المستقلة. وقد ربطها كلاوس شواب مع “العصر الثاني للآلة”من حيث آثار الرقمنة والذكاء الاصطناعي على الاقتصاد ، لكنه أضاف دورا أوسع للتقدم في التقنيات البيولوجية.
وهو ما يفرض اهمية العمل المشترك كذلك على المستوي الدولي من أجل وضع معايير عالميّة تحدّ من مخاطر استخدام التقنيات الحديثة في أعمال تهدّد الأمن البشريّ، وتحديد الحقوق والواجبات كاساس لتوظيف تلك الثورة الصناعية كسبيل للتقدم والتنمية.